أهم المحطات في حياة الشاعر "محمود درويش".

 

رحلة حياة الشاعر" محمود درويش ".

 " محمود درويش ".

  • ولد في الثالث عشر (  13) من شهر مارس لعام ( 1941م) وتوفي في التاسع من أغسطس ( 9) لعام ( 2008 م) عن عُمر يناهز ( 67سنة).
  • محمود درويش يعتبر واحدًا من أهم شعراء فلسطين والعالم العربي بأكمله، حيث ذاع صيته بسبب نضاله الثقافي والأدبي من خلال كتابة العديد من الأشعار عن الوطن والثورة والنضال الشعبي ضد الاحتلال الإسرائيلي.
  • تميز شعره بالرمزية بالإضافة إلى كتابته للشعر في العديد من المجالات فكتب عن الحب، والوطن كما كتب وثيقة "إعلان الإستقلال الفلسطيني" التي تم الإعلان عنها في جمهورية الجزائر.

حياته:

  • الأب: "سليم درويش".
  • الأم: "حورية درويش".
  • الإخوة والأخوات: (خمسة أبناء) وكان هو الابن الثاني للعائلة لديه أخ يدعى (زكي درويش)، ولديه (ثلاث أخوات) إناث.

الزوجة:

  • "رنا قباني".
  • في الفترة من عام (1976م–1982م).
  • "حياة هيني".
  • تزوج محمود درويش مرتين فكانت الزوجة الأولى " الكاتبة رنا قباني" ولكنهما تطلقا ثم تزوج مرة أخرى من المترجمة المصرية " حياة هيني" ولكنه لم يرزق بأطفال من تلك الزيجات.
  • عاش محمود درويش قصة حب في الفترة التي قضاها بحيفا من فتاة يهودية تدعى " ريتا" لكنه اكتشف بعد ذلك أنها تعمل مع الموساد الإسرائيلي فكتب قصيدة يعبر فيها عن جرحه قائلاً:

 

  • ” إني أُحبك رغم أنف قبيلتي ومدينتي وسلاسل العادات ، لكني أخشى إذا بعت الجميع تبيعيني فأعود بالخيبات ! “
  •  “شعرت بأن وطني أُحتل مرة اخرى”

 

  • "بين ريتا وعيوني بندقية".

 

  • "رُبما لم يكن شيئاً مهماً بالنسبة لك يا ريتا، لكنهُ كان قلبي"


تعليمه:

  • اكمل تعليمه الابتدائي بعد عودته من لبنان في مدرسة دير الاسد متخفيا ، فقد كان يخشى ان يتعرض للنفي من جديد اذا كشف امر تسلله ، وعاش تلك الفترة محروما من الجنسية ، اما تعليمه الثانوي فتلقاه في قرية كفر ياسيف [5].

 

  • التحق محمود درويش بالمجلس الوطني الفلسطيني فكان أحد أعضاءه المميزين وهذا المجلس يتبع ( منظمة التحرير الفلسطينية).
  • ولد محمود درويش بقرية "البروة" إحدى القرى الفلسطينية التي تقع بالجليل بالقرب من " ساحل عكا "، فكانت عائلته تمتلك العديد من الأراضي هناك.
  • أتم محمود درويش تعليمه الابتدائي "دير الأسد بالجليل".
  •  كانت أسرته من ضمن اللاجئين الفلسطينيين الذين خرجوا من أرضهم في عام ( 1948م) للبنان لكنهم عادوا مرة أخرى لفلسطين متسللين كان ذلك في عام ( 1949م) بعد ما تم توقيع " اتفاقيات الهدنة" ليجدوا قريتهم متهدمة وتمت إقامة قرية " موشاف" وهي إحدى القرى الإسرائيلية التي أقيمت في ذلك الوقت بجانب " أحيهود " وغيرها.
  • أقام مع أسرته في قرية " الجديدة" واكمل تعليمه بالمرحلة الإبتدائية فور عودته متسللاً من لبنان بمدرسة "دير الأسد"  فعاش في ذلك الوقت بلا هوية أو جنسية خوفًا من الإعتقال.
  •  وأنهى مرحلة التعليم  الثانوي بمدرسة " بني الثانوية" في منطقة كفر ياسيف ثم التحق بعدها بالحزب الشيوعي الفلسطيني وبدأ رحلته مع العمل الصحفي من خلال العمل بصحافة حزب الاتحاد والجديد ليصبح بعد ذلك مسؤولاً عن تحريرها كما التحق بفريق تحرير جريدة الفجر الذي قام " مبام " بإصدارها.
  • اعتقلته سلطات الاحتلال الإسرائيلي أكثر من مرة بسبب تصريحاته السياسية ونشاطاته بداية من عام ( 1961م) لعام ( 1972م).
  • انتقل بعد ذلك للاتحاد السوفيتي بهدف الدراسة ليبدأ بعدها رحلة جديدة بسفره لجمهورية مصر العربية ليلتحق بالعمل في جريدة " الاهرام " بالقاهرة وبنفس العام انضم لأعضاء (منظمة التحرير الفلسطينية).
  • قرر الاستقالة من عمله في اللجنة التنفيذية للمنظمة بسبب اعتراضه على " اتفاقية أوسلو" ليبدأ بعدها في تأسيس مجلة " الكرمل الثقافية".

شعره:

  • انقسم شعر محمود درويش لعدة أقسام وفقًا لأراء العديد من النقاد فمنها ما هو مرتبط بعلاقته بوطنه " فلسطين" و" القضية الفلسطينية" ومنها ما هو متعلق بترك دياره وبالمنفى.
  • قام الناقد " محمد فكري الجزار" بتقسيم أشعار محمود درويش لثلاثة أقسام وهما :

  1.  القسم الأول : مرحلة العيش في الديار وتمثل بداية اهتمامه بقضية وطنه وتشكيل وعيه والانتماء لوطنه ودفاعه عنه.
  2. القسم الثاني: مرحلة الوعي الممتدة لعام ( 1982م) ففي تلك الفترة ترك محمود درويش مدينة بيروت وبدء في تنظيم مشاعره وتوجهاته التي قد تكونت اثناء المرحلة الأولى.
  3. القسم الثالث : اطلق عليها مرحلة الوعي ففي تلك الفترة تكونت لديه الصورة الكاملة والوعي بكل الأمور التي تحدث من حوله والحلم الإنساني بعودة وطنه محررًا كما كان من قبل.

  • قام الناقد " حسين حمزة" بتقسيم شعر محمود درويش لثلاث مراحل بناء على علاقته بنصوصه الشعرية من الزاوية الفنية وبخروج نصوصه أيدولوجيًا بمعنى انتقاله من الانتماء للماركسية إلى الانتماء للقومية العربية بالمرحلة الثانية ثم الانتماء للفكر الكوني الإنساني بالإضافة إلى القومية العربية في المرحلة الثالثة.
  • بينما قام الناقد " حسين حمزة" بتقسيم مسيرته الشعرية لثلاثة أقسام:
  •  المرحلة الأولى من عام ( 1970م) اطلق عليها مرحلة "الاتصال" فانضم لشعراء العاطفة والرومانسية مثل الشاعر السوري " نزار قباني" والشاعر " بدر شاكر السياب"  فنجد ظهور اسلوب الخطاب المباشر متجليًا بوضوح على كتاباته مع استخدامه لأسلوب القناع والتناص وغيرها.
  • في المرحلة الثانية عام ( 1983م) سماها مرحلة " الانتصال " وتلك المرحلة تعتبر بينية ظهرت فيها المميزات التي كانت بالمرحلة الأولى لكن مع تطوير أسلوبه ودلالاته التي كانت أوسع من ذلك البُعد الأيدولوجي الذي انضمه إليه من قبل.بالإضافة إلى اكتسابه لإحالات محمود درويش للتاريخ والدين بجانب اهتمامه بالأسطورة والحضارة ولاقت زخمًا كبيرًا في شعره فامتلىء شعره بالإشارات التناصية والأسلوبية.
  • في المرحلة الثالثة من عام ( 1983م لعام2008 م) اسماها مرحلة " الانفصال " لأن الشاعر محمود درويش قد انفصل بشكل تدريجي عن الأسلوب الأيدولوجي المُباشر فاعتبر أن خروجه من مدينة بيروت في عام ( 1982م) سبب له خيبة أمل كبيرة في القومية العربية التي كان مؤمنًا بها ونجد ترك لاستخدام الضمير " نحن " ورجع لاستخدام الضمير " أنا " بمعنى العودة للذاتية مرة أخرى.
  • يقول الشاعر " فالح الحجية" عن الشاعر " محمود درويش" أنه يعتبر واحدًا من أهم شعراء العرب ممن قاموا بدور كبير في تطوير الشعر العربي الحديث والمعاصر من خلال إدخال الرمزية به .
  • ففي شعر درويش نلاحظ أن هناك مزج بين حب الوطن وحل الحبيبة في ظل التسامي   بالمقاومة العربية.
  • فشعره يمثل المقاومة العربية كالروح في الجسد فأصبح رمزًا من رموزها الخالدين.

المناصب والأعمال:

  • تولى محمود درويش رئاسة (الاتحاد العام)  للكُتّاب والأدباء الفلسطينيين.
  • تولى تحرير مجلة الكرمل.
  • أقام في مدينة باريس لفترة ثم عاد إلى فلسطين بتصريح قد حصل عليه مُسبقًا من أجل زيارة والدته.

  • وفي تلك الأثناء قدم العديد من أعضاء الكنيست الإسرائيلي اقتراحًا من أجل بقاءه في فلسطين وتمت الموافقة على ذلك الاقتراح وبقى بالفعل في وطنه فلسطين الحبيبة.

  • ليعيش في أيامه الأخيرة أواخر في مدينة "عمان" بالأردن  ومدينة "رام الله"  الفلسطينية.

  • من عام ( 1973م) لعام ( 1982م) أقام في مدينة بيروت بلبنان وتولى رئاسة تحرير مجلة ( شؤون فلسطينية) بالإضافة إلى توليه رئاسة مركز أبحاث منظمة( التحرير الفلسطينية) بعد ذلك قام بتأسيس مجلة الكرمل في عام ( 1981م).
  • بالاضافة إلى كونه رئيسًا لرابطة (الكُتاب والصحفيين الفلسطينين) .
  • بحلول عام (1977م) تم بيع أكثر من مليون نسخة من مؤلفاته ( دواوينه).
  • اندلعت الحرب الأهلية في لبنان في الفترة ما بين عامي ( 1975م) وعام ( 1991م) فقرر محمود درويش مغادرة مدينة بيروت كان ذلك في عام ( 1982م) عقب غزو جيش الاحتلال الإسرائيلي بقيادة ( ارئيل شارون ) الذي حاصر بيروت لمدة شهرين وقام بطرد أعضاء منظمة التحرير الفلسطينية بالكامل فأصبح محمود درويش تائهًا مُشتتًا متنقلاً ما بين قبرص، سوريا، القاهرة، تونس ثم غادرها إلى مدينة باريس عاصمة فرنسا.
  • اكتشفه وقدمه في الساحة الأدبية الشاعر اللبناني والفيلسوف (روبير غانم) وساهم في نشر كتاباته، حيث قدم قصائده في صفحات " الملحق الثقافي " لجريدة الأنوار فقد كان يعمل رئيسًا لتحريرها.
  • تميز محمود درويش بعلاقة قوية مع الكثير من شعراء العالم العربي مثل الخال " عبد الرحمن الأبنودي" والشاعر السوداني " محمد الفيتوري" والشاعر السوري " نزار قباني" وشعراء العراق " فالح الحجية" والشاعر " رعد بندر" والشاعر السوري " سليم بركات" وغيرهم من شعراء الوطن العربي.
  •   كانت له اسهامات أدبية ملحوظة في الساحة الأدبية الأردنية، حيث كان أحد أعضاء شرف نادي ( أسرة القلم الثقافي) بجانب العديد من المثقفين من أمثال ( سميح الشريف)، ( مقبل مومني ) وغيرهم.

مؤلفاته:

  • عصافير بلا أجنحة في عام ( 1960م).
  • ( رسائل سميح والقاسم ) لمحمود درويش في الدار البيضاء صدرت عن دار توبقال للنشر في عام ( 1990م).
  • ( أوراق الزيتون ) الطبعة الحادية عشر لمحمود درويش صدر عن دار العودة في بيروت عام ( 1993م)  وتم نشر الطبعة الأولى في عام ( 1964م).
  • (العصافير تموت في الجليل) للشاعر محمود درويش الطبعة الثامنة صدرت عن دار العودة لعام ( 1993م) في بيروت وتم نشر الطبعة الأولى في عام (1969م).
  • ( حبيبتي تنهض من نومها) الطبعة الثامنة صدرت عن دار العودة ببيروت لعام ( 1993م) بعد صدور الطبعة الأولى عام (1970م).
  • ( محاولة رقم 7) الطبعة السابعة عن دار العودة ببيروت لعام ( 1993م) وتم نشر الطبعة الأولى في عام (1973م ).
  • ( تلك صورتها وهذا انتحار العاشق ) للشاعر محمود درويش صدرت الطبعة السادسة في بيروت عن دار العودة لعام ( 1993م)، بعد صدور الطبعة الأولى عام (1975م).
  • ( أعراس ) لمحمود درويش الطبعة الثالثة في بيروت عام ( 1993م) عن دار العودة جدير بالذكر أن الطبعة الأولى صدرت في عام ( 1977م).
  • ( حبيبتي تنهض من نومها) للشاعر محمود درويش صدرت عن منشورات العربي في القدس عام ( 1977م).
  • ( حصار لمدائح البحر)  صدرت الطبعة الخامسة عن دار العودة في بيروت عام ( 1993م) بعدصدور الطبعة الأولى عام ( 1984م).
  • ( أحد عشر كوكبًا ) الطبعة الرابعة صادر عن دار العودة في بيروت لعام ( 1993م).
  • ( ورد أقل ) الطبعة السادسة  صدر عن دار العودة في بيروت عام ( 1993 م).
  • ( هي أغنية ) الطبعة الرابعة صادر عن دار العودة في بيروت عام (1993م).
  • ( أرى ما أريد ) الطبعة الثالثة صادرة عن دار العودة ببيروت لعام ( 1993م).
  • ديوان " محمود درويش " الصادر عن دار العودة ببيروت في عام ( 1994 )م.
  • ( عابرون في كلام عابر) الطبعة الثانية ببيروت عن دار العودة في عام ( 1994م).
  • ( ذاكرة للنسيان_ الطبعة السادسة) للشاعر محمود درويش صدر ببيروت عن دار العودة في عام ( 1994م) بعد صدورالطبعة الأولى في عام (1987م).
  •  ديوان " محمود درويش " الصادر عن دار العودة ببيروت في عام ( 1994 )م.
  • ( ديوان محمود درويش_ الطبعة الرابعة عشر) في بيروت عام (1994م) عن دار العودة.
  • " لماذا تركت الحصان وحيدًا" لمحمود درويش بعام (1995م ) عن دار الريس في بيروت.
  • "سرير الغربة" لمحمود درويش في بيروت لعام ( 1999م) عن دار الريس.
  • "جدارية محمود درويش" صدرت في بيروت عن دار الريس لعام ( 2000 م).
  • ( حوار مع محمود درويش عن السياسةِ والشعرِ وتجربة الموتِ) نشر في مِجلة الدراسات الفلسطينية بخريف ( 2001م).
  • ( مُحمد يسوع صغير في قلب أيقونة) للشاعر محمود درويش صادر عن الأسوار للأبحاث الفكرية والثقافة الفلسطينية في عام (2001م).
  • " حالة حصار " للشاعر محمود درويش صدرت عن دار الريس في بيروت لعام ( 2002 م).
  • ( قصيدة المطر الناعم في خريف بعيد ) صدرت عن مؤسسة الفكر الجديد لعام ( 2003م).
  • "لا تعتذر عما فعلت" لمحمود درويش عن دار الريس في بيروت عام ( 2004 م).
  • (مقالات وحوارات صحفية بعنوان الشعر حرفة وهواية) للشاعر محمود درويش صدرت عن مؤسسة الكرمل الثقافية بالكرمل في ربيع عام ( 2004م).
  • ( قصيدة طباق) لمحمود درويش صدرت عن مؤسسة الكرمل الثقافية بخريف ( 2004م).
  • ( كلام في الشعر) لمحمود درويش صدرت عن مؤسسة الكرمل الثقافية في شتاء ( 2004م).
  • صدرت طبعة خاصة برام الله من " كزهر اللوز أو أبعد " عن دار الشروق في عام ( 2005 م).
  • ( في حضرة الغياب _ نص رام الله ) عن دار الشروق في عام ( 2006 م).
  • ( في حضرة الغياب _ نص رام الله ) عن دار الشروق في عام ( 2006 م).
  • مقالات مختارة لمحمود درويش قام بتجميعها رياض الريس في عام ( 2007م) ببيروت تحت عنوان (حيرة العائد).
  • ( يوميات الحزن العادي ) قام بجمعها " رياض الريس " في بيروت عام ( 2007م).
  • ( يوميات الحزن العادي ) قام بجمعها " رياض الريس " في بيروت عام ( 2007م).
  • مقالات مختارة لمحمود درويش قام بتجميعها رياض الريس في عام ( 2007م) ببيروت تحت عنوان (حيرة العائد).
  • ديوان ( أقول لكم ) للشاعر الفلسطيني محمود درويش صادر عن دار العودة ببيروت في عام (  2008 م).
  • ديوان ( آن لي أن أعود ) صدر في بيروت عام (2008 م) عن دار العودة.
  • يوميات ( أثر الفراشة ) لمحمود درويش التي قام بجمعها رياض الريس ببيروت في عام ( 2008 م).
  • ( الأعمال النثرية ) لمحمود درويش صدرت عن دار العودة في مدينة بيروت عام (2009)م.
  • الديوان الأخير لمحمود درويش بعنوان ( لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي ) صدر تحت إشراف " رياض الريس" في بيروت عام ( 2009 ) م.
  • ( مختارات لي لغة بعدي ) تجميع رياض الريس صدرت ببيروت بعام ( 2009 ) م.
  • مقالات وحوارات محمود درويش في الفترة ما بين (1970/ 1961)م قام بجمعها وتقديمها " محمد خليل " صدرت عن دار الهدى بكفر قرع عام (2009 )م.
  • مقالات وحوارات محمود درويش في الفترة ما بين (1970/ 1961)م قام بجمعها وتقديمها " محمد خليل " صدرت عن دار الهدى بكفر قرع عام (2009 )م.
  • ( مختارات لي لغة بعدي ) تجميع رياض الريس صدرت ببيروت بعام ( 2009 ) م.
  • الديوان الأخير لمحمود درويش بعنوان ( لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي ) صدر تحت إشراف " رياض الريس" في بيروت عام ( 2009 ) م.
  • ( الأعمال النثرية ) لمحمود درويش صدرت عن دار العودة في مدينة بيروت عام (2009)م.
  • ديوان ( خطب الدكتاتور الموزونة ) صدر عن دار راية بحيفا في عام ( 2013 )م.
  • ديوان ( خطب الدكتاتور الموزونة ) صدر عن دار راية بحيفا في عام ( 2013 )م.
  • ديوان ( أنا الموقع أدناه ) الصادر عن دار الساقي ببيروت وذلك في عام ( 2014 ) م.
  • قصيدة الأرض
  • شعر بعنوان " عاشق من فلسطين ".

  • شعر يحمل عنوان " آخر الليل".
  • شعر " يوميات جرح فلسطيني ".
  • قصيدة " أحبك أو لا أحبك.
  • شعر " مديح الظل العالي".
  • قصيدة بعنوان "شيء عن الوطن".

 وفاته:

  • تُوفي الشاعر الفلسطيني " محمود درويش" في الولايات المتحدة الأمريكية في التاسع من اغسطس لعام ( 2008م) عن عمر يناهز (67 عامًا).
  • بعد خضوعه لعملية قلب مفتوح تمت بمركز تكساس الطبي ( هيوستن_ تكساس).
  •  ولكن تلك الجراحة اسفرت عن دخوله بغيبوبة نتج عنها وفاته.
  • قرر الرئيس الفلسطيني " محمود عباس" إعلان الحداد لمدة ثلاثة أيام حزنًا على شاعرالقضية الفلسطينية العاشق لفلسطين المناضل الوكني الثائر ضد القمع والذل والاحتلال رائد المشروع الثقافي الوطني في العصر الحديث.
  • تم دفنه في الثالث عشر من أغسطس ( 13 ) عام (2008م) بمدينة "رام الله" وتمت تسمية قصر (رام الله الثقافي) باسم قصر ( محمود درويش) للثقافة.
  • حضر الجنازة الآلاف من أبناء شعبه الفلسطيني برفقة أهله والكثير من القيادات السياسية والثورية في فلسطين وعلى رأسهم الرئيس الفلسطيني ( محمود عباس).

 

 

  • حصل محمود درويش على العديد من الجوائز منها:
  • حصل على جائزة " لوتس " في عام ( 1969م).
  • نال جائزة ( البحر المتوسط) بعام ( 1980م).
  • جائزة " درع الثورة الفلسطينية" كان ذلك في عام ( 1981م).

  • حصد جائزة (لوحة أوروبا للشعر) في عام (1981م).
  • حصل على جائزة ( ابن سينا) في الإتحاد السوفيتي بعام (1982م).
  • نال جائزة (لينين)  في الإتحاد السوفييتي وكان ذلك في عام (1983م).

 " اقتباسات ":

  • علَى هَذِهِ الأَرْض مَا يَسْتَحِقُّ الحَياة شعر "محمود درويش"

 

  • علَى هَذِهِ الأَرْض مَا يَسْتَحِقُّ الحَياةْ: تَرَدُّدُ إبريلَ, رَائِحَةُ الخُبْزِ فِي الفجْرِ، آراءُ امْرأَةٍ فِي الرِّجالِ، كِتَابَاتُ أَسْخِيْلِيوس، أوَّلُ الحُبِّ، عشبٌ عَلَى حجرٍ، أُمَّهاتٌ تَقِفْنَ عَلَى خَيْطِ نايٍ, وخوفُ الغُزَاةِ مِنَ الذِّكْرياتْ.

 

  • عَلَى هَذِهِ الأرْض ما يَسْتَحِقُّ الحَيَاةْ: نِهَايَةُ أَيلُولَ، سَيِّدَةٌ تترُكُ الأَرْبَعِينَ بِكَامِلِ مشْمشِهَا, ساعَةُ الشَّمْسِ فِي السَّجْنِ، غَيْمٌ يُقَلِّدُ سِرْبا مِنَ الكَائِنَاتِ، هُتَافَاتُ شَعْبٍ لِمَنْ يَصْعَدُونَ إلى حَتْفِهِمْ بَاسِمينَ, وَخَوْفُ الطُّغَاةِ مِنَ الأُغْنِيَاتْ.

 

  • عَلَى هَذِهِ الأرْضِ مَا يَسْتَحِقُّ الحَيَاةْ: عَلَى هَذِهِ الأرضِ سَيَّدَةُ الأُرْضِ، أُمُّ البِدَايَاتِ أُمَّ النِّهَايَاتِ. كَانَتْ تُسَمَّى فِلِسْطِين. صَارَتْ تُسَمَّى فلسْطِين. سَيِّدَتي: أَستحِقُّ، لأنَّكِ سيِّدَتِي، أَسْتَحِقُّ الحَيَاةْ.

 *************

  • الحياةُ تُعَلِّمُكَ الحُب،
  • ‏التَّجاربُ تُعَلِّمُكَ مَن تُحِب،
  • ‏المواقفُ تُعَلِّمُكَ مَن يُحِبُّك.

تعليقات